ثم ابتسم-كعادتة-
ابتسامة حزينة عندما قارن بين اعدائه القدامى و اعدائه الجدد بيومى مصطفى و الاستاذ
محمد الزينى الذين هم مثله فوق الستين بعد اختلافهم فى "دور الطاوله"..ذلك
بعد ان مر فى جريدته المملة على حكمة ملقاه على جانب الصفحة "حاول دائماً مراجعة
حجم اعدائك و قيمتهم..فهم دائما يعكسون حجمك"